قالت صحيفة الديلى تليجراف إن عددا من رسائل البريد الإلكترونى الشخصى الخاص بالرئيس السورى بشار الأسد، كشفت عن لغز صورة لامرأة عارية وجدت بين إحدى هذه الرسائل التى تم قرصنتها مؤخرا من قبل جماعات المعارضة.
وكانت الصورة قد تم إرسالها إلى الأسد فى 11 ديسمبر الماضى من قبل امرأة مجهولة ودون أى كلمات مرافقة، لكن أفرادا من المعارضة السورية يعتقدون أن هذه المرأة لديها حساب إلكترونى آخر تحت اسم مستعار استخدمته لإرسال مزيد من الرسائل الحميمية للأسد.
وتوضح الصحيفة البريطانية أن الحساب الإلكترونى الذى أرسل منه الصورة تم إنشاؤه فى الأول من ديسمبر 2011، وقد أرسل بريدا للأسد يقول “مرحبا”، ثم أتت الإجابة بعدها بـ 18 دقيقة: “مرحبا ونصف”.
وعلى مدى أسابيع، تبادل الطرفان رسائل غزلية وأغانى رومانسية للمطربة اللبنانية فيروز، ويبدو أن الرئيس السورى أهدى صديقته شيئا ما، وفى 17 يناير، تسلم الأسد بريدا إلكترونيا من حساب آخر مكتوب فيه “أحبك”، وفى 25 يناير بريد آخر يحتوى فقط على الحرف “إكس” الذى يشير للقبلة.
وفى حين ليس هناك أى دليل مباشر على وجود علاقة جنسية بين الطرفين، إلا أن كشف العلاقة قد يسبب للأسد ضررا شديدا، مع سعيه لتأسيس جبهة مع زوجته أسماء البريطانية المولد، فى مواجهة العزلة الدولية المتزايدة.
وتشير بعض رسائل البريد الإلكترونى إلى تشبث الأسد وقربه المتزايد من الفتاة مع ضراوة القتال فى سوريا، ففى 28 ديسمبر الماضى كتبت له: “إذا كنا أقويا ونحن معا، فسنتغلب على الأمر معا.. أحبك”، ورد الرئيس السورى: “ليس لدى قلق أو شك فى هذا الشأن”.
كانت جماعات من المعارضة قد استطاعت اختراق الحسابات الإلكترونية الشخصية للأسد وزوجته، حيث كشفوا عن آلاف الرسائل فى البريد الإلكترونى الذى يحمل أسرارا جمة.
وكانت الصورة قد تم إرسالها إلى الأسد فى 11 ديسمبر الماضى من قبل امرأة مجهولة ودون أى كلمات مرافقة، لكن أفرادا من المعارضة السورية يعتقدون أن هذه المرأة لديها حساب إلكترونى آخر تحت اسم مستعار استخدمته لإرسال مزيد من الرسائل الحميمية للأسد.
وتوضح الصحيفة البريطانية أن الحساب الإلكترونى الذى أرسل منه الصورة تم إنشاؤه فى الأول من ديسمبر 2011، وقد أرسل بريدا للأسد يقول “مرحبا”، ثم أتت الإجابة بعدها بـ 18 دقيقة: “مرحبا ونصف”.
وعلى مدى أسابيع، تبادل الطرفان رسائل غزلية وأغانى رومانسية للمطربة اللبنانية فيروز، ويبدو أن الرئيس السورى أهدى صديقته شيئا ما، وفى 17 يناير، تسلم الأسد بريدا إلكترونيا من حساب آخر مكتوب فيه “أحبك”، وفى 25 يناير بريد آخر يحتوى فقط على الحرف “إكس” الذى يشير للقبلة.
وفى حين ليس هناك أى دليل مباشر على وجود علاقة جنسية بين الطرفين، إلا أن كشف العلاقة قد يسبب للأسد ضررا شديدا، مع سعيه لتأسيس جبهة مع زوجته أسماء البريطانية المولد، فى مواجهة العزلة الدولية المتزايدة.
وتشير بعض رسائل البريد الإلكترونى إلى تشبث الأسد وقربه المتزايد من الفتاة مع ضراوة القتال فى سوريا، ففى 28 ديسمبر الماضى كتبت له: “إذا كنا أقويا ونحن معا، فسنتغلب على الأمر معا.. أحبك”، ورد الرئيس السورى: “ليس لدى قلق أو شك فى هذا الشأن”.
كانت جماعات من المعارضة قد استطاعت اختراق الحسابات الإلكترونية الشخصية للأسد وزوجته، حيث كشفوا عن آلاف الرسائل فى البريد الإلكترونى الذى يحمل أسرارا جمة.
0 التعليقات "رسائل حميمة وصورة لامرأة عارية في بريد الأسد"
إرسال تعليق